قصتي هي:
اني فتاة لم تنجح في صداقة اي صديق فكانت تنتهي بغدر او رحيل وكانت تدخل من اخرى الى اخرى املا في ان تجد الصديق الصادق الصدوق وكانت كلما تعلقت واحبت صديقة اخلصت وقدمت كل شي سواء اكان هذا الشي يضرها ام لا فلم يكن مهم بالنسبة لها ،ولكنها سرعان ما كانت تلقى الرد ؛والرد هوا الخيانة والغدر ومغادرتها وكان لم شي بينا ونصبح مثل الغرااباء تماما وحتى دون الاعتراف بالذنب رحييل وبنظرهم انت المخطء .
فاستمرت هذه الفتاة في خوض هذا ال متهات وكانت تعرف حق المعرفة مالذي سيحصل ولكن الامل كان يقودها وكانت النتيجة نفس الشيء
الى ان قررت هذا الفتاة الا تثق باحد والا تقرب احد الي قلبها فقد تشبع حقد وخيانة وكان يعرف متى تنتهي المصحلة سوف يبقى وحيد ويكفيه ما رائه من لوعة الفرقة
فقررت اﻻ ثتف باحد حتى اصبح معنى الصداقة ليس له قيمة بل كذب وخدااع
وبعد هذا لم تعد مستغربة من اي نوع من انواع الخيانة
واصحبت تعيش هكذا وحيدة لان هذا كان افضل حل
ولكن وعن طريق الصدفة التقت بي اناس احبتهم رغم عنها واحبها عشقتهم
وايقضوا من قلبها معنى الصداقة واناروه واصبح ذا معنى كبير في قلبها _ بفضل الله_ وفضلهم واصبحت لا تقدر العيش بدونهم فلقد اصبحوا جزء منها اصبحوا السعادة وكل شي ولكنها كانت خايفة من شي الا تكون مشاعر الحب هذه متبادلة ـ كالعادةـ بينها وبينهم ان تكون من طرفها فقد وكانت تخاف ان يتروكها مثل البقية
لكنها احبتهم دون سابق انذار ولكنها كانت تشعر بشي متخلف هذه المرة وهو انها في علاقات الصداقة السابقة لم تكن تجد صفات متشابها بينها وبينهم كانت مختلفة تماما وهذا هو السبب الذي يمنع من ان تدوم الصداقة
ولكن هذه الفتاة كانت تشعر بانهم يشبووها وهذا ما كان يشعرها بالامان
ومرت الايام والحب ويزداد ويكبر مع الايام
الى ان احست هذه الفتاة بان الشعور متبادل حقاـ و
ـ
فكان الاهمتام وهوا اساس الحب القائم على هذا كله
نحزن ونفرح معا نواسي بعضبنا ونبارك لي بعضبننا
فانا حق احبهم حتى لو غبنا فتراات فسووف يبقى الحب يجمعنااا
ولو باعدتنا المساافات فقلوبنا واحدة
وان لم نرى صورة بعضنا وا حتى نسمع صوت بعضناا
انتم في قلبي مدى حييت
احبكم
لن انساكم
وادعوا ربي ان يجمعنا دائما
لا تنسوووني